هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هذا المنتدى قائم على كل مايخص الأسرة و المجتمع و الشباب و المراهقين و الأطفال من الجنسين كما يحتوى على قسم للزواج و حل النزاعات الأسرية و القانونية وبه صفحات مفتوحة للفضفضة و الإهتمام بالمسنين.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق Empty
مُساهمةموضوع: قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق   قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق I_icon_minitimeالسبت يوليو 26, 2008 10:02 am

قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق

منصور العبادي
لو أن "تشارلز دارون" كان عربًيا مسلمًا لحسبت أنه قد سمع قول الله تعالى "قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق" العنكبوت 20 فامتثل لهذا الأمر الرباني فركب في عام 1831م إحدى سفن الاستكشاف الإنكليزية فجابت به على مدى خمس سنوات متواصلة مناطق كثيرة في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية والتي تعج بأنواع لا حصر لها من الكائنات الحية. ولقد كان دارون خلال هذه الرحلة الطويلة دائم البحث والنظر لا يترك نوعا من أنواع الكائنات الحية تقع عليه عينيه إلا وسجل صفاته وخصائصه ومواقع عيشه وأوجه الشبه بينه وبين بقية أنواع الكائنات بل تجاوز ذلك ودرس أشكال الحياة المنقرضة التي عثر عليها محفوظة على شكل متحجرات في طبقات الصخور. وبعد أن عاد دارون من رحلته المثيرة هذه مكث أكثر من عشرين سنة يدرس ويقارن أشكال الحياة التي شاهدها أثناء رحلته واضعا نصب عينيه هدف الوصول إلى تفسير مقنع لظهور هذا الكم الهائل من أشكال الحياة على الأرض. وقد توج دارون جهوده هذه بوضعه لأول نظرية بنيت على أسس علمية تجريبية وقد سميت هذه النظرية بنظرية التطور والتي قام بنشرها في كتابه الشهير "أصل الأنواع" وذلك في عام 1859م. لقد حاول دارون من خلال هذه النظرية الإجابة على بعض التساؤلات التي دارت ولا زالت تدور في أذهان كثير من البشر حول الطريقة التي نشأت بها الحياة على الأرض والكيفية التي ظهر بها هذا الكم الهائل من أنواع الكائنات الحية. والعجيب أن لا يوجد بين هذه الملايين من أنواع الكائنات الحية إلا كائن واحد له القدرة على التفكير فيما حوله من مخلوقات وتثار في عقله مثل هذه التساؤلات. ومن المؤسف أن كثيرا من البشر يقومون بطرد هذه التساؤلات من عقولهم كي لا توصلهم الإجابة عليها إلى حقيقة أن هنالك خالقا لا حدود لعلمه وقدرته يقف وراء تصنيع هذه المخلوقات. وبتعطيل البشر لعقولهم ومنعها من التفكير في عجائب هذا الكون فإنهم يساوون أنفسهم ببقية الكائنات الحية التي لا هم لها إلا الأكل والشرب فينطبق عليهم قوله تعالى "أم تحسب أنّ أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلاّ كالأنعام بل هم أضل سبيلا" الفرقان 44، والقائل سبحانه "وكأيّن من ءاية في السموات والأرض يمرّون عليها وهم عنها معرضون" يوسف 105.

لقد اختلف الناس على مر العصور حول الكيفية التي نشأت بها الحياة على الأرض وكانت آراؤهم إما مبنية على أراء فلسفية بحتة أو مستندة إلى بعض الإشارات المذكورة في الكتب المقدسة. لقد كان الرأي السائد في العصور القديمة أن الكائنات الحية موجودة على الأرض منذ الأزل وبالأنواع والأشكال التي هي عليها الآن وقد قل أنصار هذا الرأي اليوم بعد أن أثبت العلماء بما لا يدع مجالا للشك بأن هذا الكون حادث وليس أزلي. وفي هذا العصر انقسم البشر إزاء نشأة الحياة إلى فريقين: فريق يقول أن الحياة نشأت نتيجة لتحول تراب الأرض بطريق الصدفة إلى كائنات حية بدائية بدأت بالتطور بشكل تدريجي لتنتج هذا الكم الهائل من أشكال الحياة ويلقب القائلون بهذا الرأي بالتطوريين. ويعتمد التطوريين في دعم موقفهم هذا على الطرق العلمية التجريبية في دراسة مختلف أشكال الحياة ابتداء من تركيب الخلايا الحية والمواد العضوية التي بنيت منها وإنتهاء بتركيب أجسام الكائنات الحية وكذلك السير في الأرض لدراسة مختلف أشكال الحياة. أما الفريق الآخر فيعتقد بأن الله هو الذي خلق جميع هذه الكائنات الحية بالأشكال التي هي عليها الآن من تراب الأرض مباشرة وفي فترة محددة من الزمن وينفون بشكل قاطع عملية تطور الكائنات من بعضها البعض ويلقب القائلون بهذا الرأي بالمؤمنين بالخلق المباشر. ولكن الخلقيين على عكس التطوريين لا يوجد عندهم تصور واضح للكيفية التي ظهرت بها الحياة على الأرض بل إنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء البحث عنها رغم وجود نصوص كثيرة في الكتب المقدسة تحثهم على كشف أسرار نشأة الحياة. لقد سبق القرآن الكريم دارون بما يزيد عن ألف ومائتي عام في طرحه لفكرة السير في الأرض كوسيلة لمعرفة الكيفية التي نشأت بها الحياة على الأرض وذلك في قوله تعالى "قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ثمّ الله ينشئ النشأة الأخرة إنّ الله على كلّ شيء قدير" العنكبوت 20. ومن المؤسف أن لا يمتثل البشر وخاصة المسلمون منهم لهذا الأمر الرباني فيسيروا في الأرض لمعرفة كيف بدأت عملية خلق الحياة من تراب هذه الأرض. وتقرر هذه الآية حقيقتين مهمتين أولهما أن هنالك بداية زمنية محددة ظهرت بها الحياة على الأرض وثانيهما أنه يوجد في الأرض من الأدلة ما يكفي لإرشاد البشر لمعرفة كيف نشأت هذه الحياة. وفي صيغة الماضي لكلمة بدأ إشارة صريحة إلى أن مرحلة تحول تراب الأرض إلى أول شكل من أشكال الحياة قد حدثت لمرة واحدة حيث لا يوجد ما يدل على استمرار حدوثها في الوقت الراهن. وفي قوله تعالى "ثمّ الله ينشئ النشأة الأخرة إنّ الله على كلّ شيء قدير" في نفس هذه الآية إشارة لطيفة إلى أن الطريقة التي سيتم بها إعادة خلق الكون بما فيه من مخلوقات بعد أن يفنيه الله في المرة الأولى ستكون من خلال قوله له كن فيكون وذلك على عكس طريقة خلقه في المرة الأولى والتي امتدت على فترة محددة من الزمن ووفق قوانين أودعها الله هذا الكون. ويتأكد هذا المعني في قوله تعالى "والله أنبتكم من الأرض نباتا ثمّ يعيدكم فيها ويخرجكم إخراجا" نوح 17-18 وقوله تعالى "ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون" يس 51 وقوله تعالى "يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنّهم إلى نصب يوفضون" المعارج 43.

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق Empty
مُساهمةموضوع: قل سيروا فى الأرض   قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق I_icon_minitimeالسبت يوليو 26, 2008 10:57 am

[size=24][b]إن الهدف من وراء أمر الله البشر للسير في الأرض لمعرفة كيف بدأ الخلق هو لعلم الله أن في بداية الخلق من الأسرار ما سيقنع كفار البشر بوجود قوة حكيمة عليمة تقف وراء عملية تحول تراب الأرض إلى أول شكل من أشكال الحياة. إن تحقيق هذا الهدف لا يمكن أن يتم بجهد فرد واحد بل يتطلب تضافر جهود عدد كبير من العلماء يجوبون أنحاء هذه الأرض يبحثون وينقبون عن مختلف أشكال الحياة فيها ثم يدرسون ويقارنون خصائصها لعل ذلك يقودهم إلى كشف سر نشأة الحياة. إن مثل هذا الدعوة للسير في الأرض لكشف سر بداية الحياة لا يمكن أن تصدر عن إنسان عاش قبل ألف وأربعمائة عام في وسط أمة أمية وفي بيئة صحراوية تخلو من كثير من أشكال الحياة. بل لا بد أنها صدرت عن عليم خبير يعلم تمام العلم أن في الأرض أعداداﹰ لا حصر لها من أشكال الحياة ويعلم أنه لا يمكن كشف الكيفية التي ظهرت بها الحياة على الأرض إلا من خلال السير فيها "قل سيروا في الأرض" ومن ثم رسم صورة متكاملة لهذه الكيفية "فانظروا كيف بدأ الخلق". وممّا يؤكد على أن السير في الأرض هي الوسيلة الأمثل لكشف أسرار بداية الخلق هو أن فلاسفة البشر على كثرتهم لم يتمكنوا من الوصول إلى إجابة مقنعة حول هذا الموضوع بينما تمكن دارون في رحلة واحدة من كشف بعض هذه الأسرار. وبغض النظر عن مدى صحة النتائج التي توصل إليها دارون وأتباعه من بعده حول كيفية ظهور الحياة على الأرض فإن المنهج الذي انتهجوه للوصول لمعرفة كيف بدأ الخلق من خلال السير في الأرض هو المنهج الصحيح الذي كان على البشر أن ينتهجوه من قبل أربعة عشر قرنا. وإذا ما استمر علماء التطور في السير على هذه المنهج فإنهم سيجمعون من الأدلة والبراهين ما يقودهم لمعرفة الكيفية التي بدأت بها الحياة على الأرض وسيعلمون حينئذ أن الله هو الذي بدأ الخلق وهو الذي أشرف على كل جزئية من جزئيات هذا الخلق وصدق الله العظيم القائل "سنريهم ءاياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتّى يتبيّن لهم أنّه الحقّ أولم يكف بربّك أنّه على كلّ شيء شهيد" فصلت 53.

وعلى الرغم من أن محاولة دارون لمعرفة كيف تطورت الحياة على الأرض كانت المحاولة التحريبية الأولى في تاريخ البشرية إلا أنها جاءت بنتائج فيها من الحقائق العلمية ما جعلها تلقى تأييدا من قبل الأوساط العلمية. وفي مقابل هذا التأييد كان هنالك تنديدا من قبل الأوساط الدينية التي اعتبرت النتائج التي توصل إليها دارون ضربا من الكفر لأنها تتعارض مع الصورة المرسومة في أذهانهم عن الطريقة التي خلق الله بها الخلق. لقد أحدثت نظرية التطور ضجة كبيرة في الأوساط الدينية والعلمية ولا زال صدى هذه الضجة قائما إلى يومنا هذا حيث انقسم الناس إزاءها إلى فريقين فريق يؤيد النظرية وفريق يعارضها. ومنذ ظهورها في منتصف القرن التاسع عشر بدأت معركة لا زالت رحاها تدور بين الفريقين وقد نشر من الكتب والمقالات والندوات والمناظرات ما لا يمكن حصره ومع انتشار استخدام الإنترنت بدأ الفريقان بنشر آرائهم من خلال مواقع عديدة أنشئوها لهذا الغرض. إن أهم المساهمات التي قدمها دارون للعلم هي انتهاجه لأسلوب السير في الأرض كوسيلة لحل لغز ظهور الحياة على هذه الأرض وقد جاء منهجه هذا موافقا للمنهج الذي أمرنا الله بإتباعه وذلك في قوله سبحانه وتعالى "قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق". أما المساهمة الثانية فهي وضعه لنظرية التطور والتي ملخصها أن جميع أنواع الكائنات الحية التي تعيش على سطح هذه الأرض اليوم قد تطورت من كائنات حية أقل منها تطورا وتستمر سلسلة التطور هذه نزولا إلى أن تنتهي إلى كائنات حية بدائية بسيطة التركيب خلقت من التراب مباشرة. أما المساهمة الثالثة والتي ثبت بطلانها فيما بعد فهي اقتراحه للآلية التي تمت بها عملية التطور هذه وهي ما سماها بعملية الانتخاب الطبيعي والتي مفادها أن الكائنات الحية عند تكاثرها قد تنتج بالصدفة أنواعا بخصائص تختلف عن خصائص أصولها فتعمل الطبيعة بظروفها ومواردها المختلفة على التحكم بمصائر هذه الأنواع فتبقي من يصمد على العيش عليها وتتخلص من الأنواع الضعيفة. لقد كانت بعض النتائج التي توصل إليها دارون من السطحية بحيث كان من السهل دحضها من قبل معارضيها بحجج ربما يكون بعضها أكثر سطحية. فقد قال معارضو نظرية التطور أن الانتخاب الطبيعي قد يغير من بعض خصائص النوع الواحد ولكنه لا يمكن أن ينتج أنواع جديدة من أنواع قديمة والدليل على ذلك هو صعوبة الحصول على كائنات حية جديدة من خلال تزاوج كائنات من نوعين مختلفين وإن حصل ذلك فإن الكائنات المهجنة الناتجة غالبا ما تكون عقيمة. ومن نقاط الضعف الشهيرة في نظرية التطور هي ما يسمى بالحلقات المفقودة حيث يقول معارضوها أنه إذا صح أن الكائنات الحية قد تطورت من بعضها البعض فلماذا لا يوجد بين المتحجرات أشكال انتقالية لكائنات حية تملأ الفجوة بين الأنواع الموجودة حاليا ككائنات لها صفات الزواحف وصفات الطيور أو كائنات لها بعض صفات القرود وصفات الإنسان وإلى غير ذلك من الكائنات. أما نقطة الضعف الرئيسية فهي أن تركيب مكونات الكائنات الحية على مختلف مستوياتها من التعقيد بحيث يستحيل أن تكون الصدفة قد وقفت وراء تصميم هذا التراكيب كما تبين ذلك للعلماء عند اكتشافهم لتركيب الخلية الحية وتركيب مكوناتها وتركيب المواد العضوية التي بنيت منها وكذلك في تركيب مختلف أجسام الكائنات الحية. ويقولون كذلك أنه إذا كانت الصدفة هي المحرك وراء عملية التطور فكيف يمكن لنا أن نفسر هذا الكمال وكذلك الجمال الذي نراه في تصميم أشكال الكائنات الحية كما نشاهد كذلك في أشكال الأسماك والطيور والحيوانات وأوراق وأزهار وثمار وبذور النباتات وكذلك أصداف وقواقع الرخويات وأجسام الحشرات والزواحف والفراشات.

لقد دفع هذا الهجوم المعاكس أنصار التطور لبذل مزيدا من الجهود لإثبات صحة هذه النظرية من خلال البحث عن أدلة جديدة أكثر عمقا من الأدلة التي استند عليها دارون. وقد ظهرت نتيجة لهذه الجهود عدة تخصصات في علم الأحياء تتعلق بنظرية التطور كعلم المتحجرات وعلم التشريح المقارن وعلم تطور الأجنة وعلم تصنيف الكائنات الحية وعلم الجينات. ففي علم المتحجرات انبرى فريق من علماء الأحياء للبحث عن أشكال الحياة في الأزمنة الغابرة فوجدوا ضالتهم في المتحجرات المحفوظة في طبقات صخور الأرض المختلفة. وقد تمكن العلماء من تحديد أعمار هذه المتحجرات بشكل تقريبي باستخدام طرق مختلفة كتحديد عمر طبقات الصخور التي وجدت فيها من خلال قياس كمية العناصر المشعة كاليورانيوم ونظائر البوتاسيوم والكربون. لقد قام علماء التطور برسم سلم لتطور الحياة على الأرض حددوا فيه أنواع الكائنات الحية التي ظهرت في مختلف الحقّب والعصور والعهود الزمنية التي حددها علماء الجيولوجيا. وقد وجدوا أن أقدم الطبقات الصخرية تحتوي على كائنات حية بسيطة التركيب بينما تحتوي الطبقات الأحدث على كائنات حية أكثر تعقيدا ممّا يؤكد على أن الكائنات الحية لم تخلق دفعة واحدة كما يعتقد بعض أنصار الخلق المباشر بل تم خلقها بشكل تدريجي. وقد وجدوا أن أول الكائنات الحية ظهورا كانت على شكل خلية حية لها نواة بدائية وكان ذلك قبل ثلاثة آلاف وخمسمائة مليون سنة أما الخلية ذات النواة الحقيقية فقد ظهرت قبل ألف وخمسمائة مليون سنة. وأما الكائنات متعددة الخلايا فقد ظهر أول أشكالها قبل ستمائة مليون سنة والأسماك قبل أربعمائة مليون سنة والحشرات والزواحف قبل ثلاثمائة وخمسين مليون سنة والثدييات قبل ستين مليون سنة والإنسان الحديث قبل عشرين ألف سنة. وفي علم التشريح المقارن وجد العلماء أن التشابه بين الكائنات الحية من حيث شكلها الخارجي وتركيب أعضائها الداخلية يزداد كلما ازدادت درجة القرابة بينها ممّا يدل على أن كل مجموعة من أنواع الكائنات لا بد أن تلتقي في أصل واحد. وبعد أن اكتشف علماء الأحياء أن خلايا مختلف أنواع الكائنات ابتداء بالبكتيريا وانتهاء بالإنسان لها نفس التركيب وتستخدم نفس الآليات في عملياتها الحيوية المختلفة استفاد التطوريون من هذا التشابه لدعم موقفهم وهو أن أصل هذه الكائنات واحد.
يتبع:
size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قـــل ســـــيروا فـــي الأرض فانظــــروا كيـــف بـــدأ الخلـــق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: فى رحاب الله :: بيت الأسرة :: شباب أون لاين :: قرأت لك-
انتقل الى: