إزعاج شباب وغباء بنات (( اطلعي معاي وإلا نشرت صورك))

من أحقر الأشياء التي تمر على البشر

في هذا الزمان وعبر أزمنة قادمة

التهديد

تلك الكلمه الصغيرة المكونه من عدة حروف

ياما وياما دمرت وافسدت وخربت وحطمت

في كل مكان وفي كل زمان

أكبر الدول في العالم عندما يأتيها هذا التهديد تخاف

ملوك وأمراء دول وعظما وشجعان تصيبهم الرعشه من هذا التهديد

فما بالكم والمرأه تلك المخلوقه الطينيه البريئه والمسكينه في تكوينها الخلقي

ماذا يكون شعورها عندما تهدد بأي شيء ؟؟؟

وحين تتعلق المسأله بشرفها حسب الناطق الرسمي لعاداتنا وتقاليدنا

((الصور))

فأن هناك مشكله عويصه جدا بل قد تفعل المرأه اي شيء

حتى لا تنتشر صورها في هذا العالم كما ينتشر الغبار في ارجاء المدن هذه الايام

السؤال ؟؟؟؟

لماذا الغباء في هؤلاء النساء.....؟؟؟؟

ولماذا الغباء في شعبنا الكريم ....؟؟

كنت اخوض معركه من النقاش الحاد

مع ملائكتي الكريمه الذي على يميني والذي على يساري

فقلت لهم ما المانع لو ان صوره فتاه نشرت في اي مكان

قال الطيب

ياخي عيب

قلت

عاد من زينهم البنات عشان يتقطع عليهم العالم ينتظر صورهم

قال لي

ياخي انت غبي البنت تخاف من اهلها قبل لا تخاف من البشر

قلت له

اهاا

طيب اذا انت وهي واهلها والمجتمع كلكم اغبياء

تدري ليش

لانها نفس المعادله

قال لي

يامسلم افهمني البنت مخلوق مسكين لايقبل اي غلط منه عند الناس وعند الاهل

والباقي عليك

انتشار صوره لها يعني عند الاهل اشياء اخرى حتى لو ماكان لها ذنب
او حتى لو لم ترتكب جريمه

قلت له

طيب شوي ادري ان كلامك صح

بس ودي استشير ملاكي الشرير الايسر

الشرير ممدوح

هكذا اسميه

وش رايك في كلام عمنا الطيب ....؟؟

قال لي

اقول ماني فاضي لمشاكلكم انا كل مشاكل الا والله ادورها دواره

شلون تبيني احل مشكله يادلخ

قلت له

اقول كل هواء وانطم الشرهه على اللي يعطيك وجه

نرجع للطيب

قلت ياعمنا

طيب المشكله في البنت الان والاهل والمجتمع

ولكن وش الحل

ليش صور البنت في ظل كل تلك المحفزات من الاجهزه اصبحت الهاجس المرعب؟؟؟

ولماذا اصبح الشاب يبحث عن ثغرة بسيطه لكي يذل الفتاه ويقسو عليها ؟؟؟

وماهو الحل الانسب لكل فتاه وقعت في مثل هذه المشكله وكيف تتعامل معها ؟؟؟

لا ادري هل اصبح العالم استغلال فرص

اما ان كل تلك الاشياء ايضا هي امتداد للعنه العادات والتقاليد...؟؟

اترك لكم التعليق ولملاكي الطيب المتابعه

مع السلام عليكم

منقول للا همية والنقاش

[quote="نصرة الحبيب"][center]من أحقر الأشياء التي تمر على البشر

في هذا الزمان وعبر أزمنة قادمة

التهديد

تلك الكلمه الصغيرة المكونه من عدة حروف

ياما وياما دمرت وافسدت وخربت وحطمت

في كل مكان وفي كل زمان

أكبر الدول في العالم عندما يأتيها هذا التهديد تخاف

ملوك وأمراء دول وعظما وشجعان تصيبهم الرعشه من هذا التهديد

[b]سؤال وجيه جدا أخى الكريم نصرة الحبيب نعم هو غبائها الذى أوقعها بين شقى الرحى......غبائها و سوء تقديرها.

اقتباس :: ولماذا الغباء في شعبنا الكريم ....؟؟

عفوا أخى الكريم فلم أعهد أبدا أن شعبنا يتميز بالغباء......فقط هى ظروف و أعراف و تقاليد جعلت الحسن حسن و السيئ سيئا.

اقتباس :: الشرير ممدوح

هكذا اسميه

وش رايك في كلام عمنا الطيب ....؟؟

قال لي

اقول ماني فاضي لمشاكلكم انا كل مشاكل الا والله ادورها دواره

شلون تبيني احل مشكله يادلخ

قلت له

اقول كل هواء وانطم الشرهه على اللي يعطيك وجه

نرجع للطيب

قلت ياعمنا

طيب المشكله في البنت الان والاهل والمجتمع

ولكن وش الحل

ليش صور البنت في ظل كل تلك المحفزات من الاجهزه اصبحت الهاجس المرعب؟؟؟

ولماذا اصبح الشاب يبحث عن ثغرة بسيطه لكي يذل الفتاه ويقسو عليها ؟؟؟

وماهو الحل الانسب لكل فتاه وقعت في مثل هذه المشكله وكيف تتعامل معها ؟؟؟

لا ادري هل اصبح العالم استغلال فرص

اما ان كل تلك الاشياء ايضا هي امتداد للعنه العادات والتقاليد...؟؟

اترك لكم التعليق ولملاكي الطيب المتابعه

مع السلام عليكم

أخى فى الله: الطيب ممدوح:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته:
أولا بارك الله فيك على هذه العودة القوية التى أسعدتنا و شرفتنا ......موضوع قيم جدا و يستحق التعليق من كل داخل إلى هذه الصفحة لعل الله يكتب كل حرف يفيد به فتاة تقع فى هذا الفخ فائدة تكتب له فى ميزان حسناته.....لماذا؟
لأنه بالرغم من تكررار الموقف و تكرار التجربة.....للأسف فهذا السيناريو يتكرر كل يوم:
شاب يتعرف إلى فتاة بطريقة غير شرعية و غير مباحة ثم:
تعارف-لقاء سواء أكان وجها لوجه أو عبر الأنترنت ثم حب مزعوم و غالبا للأسف تصدق الفتاة كلمات معسولة يطلقها الشاب لها عبر الهاتف أو النت ليحكم السيطرة على مشاعرها و هو طبعا لا يعدم وسيلة لتسلية نفسه أما هى فقلبها هواء كما قال الشاعر:
أتقوا الله فى قلوب العذارى فالعذارى قلوبهن هواء.

و يقول أيضا:

خدعوها بقولهم حسناء
و الغوانى يغرهن الثناء
أتراها تناست اسمى لما......كثرت فى غرامها الأسماء؟
هكذا القصة المعهودة حب وهمى و لقاءات ربما تتكرر أو عبر الأنترنت تلك التكنولوجيا الهائلة التى أحيانا يجعلها بعض الحمقى و الحمقاوات وبالا على رؤوسهم بدلا من أن يجعلونها نعمة منحهم الله إياها....تبادل الصور و المعلومات كلا منهم عن الآخر و أغلب هذه المعلومات وهمية خاصة من جهة الشاب الذى يتسلى....ثم تهديد بالصور التى تتحول إلى سيف مسلط على رقبة الفتاة خاصة و ذلك لإبتزازها و النيل غالبا من عرضها و كرامتها.....
.و الحل بسيط:
1- على كل أم لديها بنت فى سن المراهقة أن توجهها التوجيه الصحيح و تبصرها بكل هذه الأمور و الاندفاعات العاطفية التى يمكنت أن تتعرض لها أو التغيرات الفسيولوجية و النفسية و ماتتبعه تلك الظروف من تصرفات يجب أن تنتبة إليها الفتاة جيدا و تحذر الوقوع فيها.
2- على كل فتاة تخطت مرحلة النصح و الإرشاد أن تعلم بأن الله خلقها كائنا عزيزا مكرما و أمرها بأن تستتر عن أعين الآخرين كى تظل عزيزة غالية و مطلوبة.....لكنهن أبدلن كل شيئ فلم يحترمن حجابهن و لم يراعين أن شرف الفتاة أمانة و أن صورتها لا ينبغى أن يراها إلا زوجها أ محارمها فوقع لهن المحظور.
3- على الشباب الذين يظنون واهمين أنهم غير مضارين بما يفعلون سواء بفضح أمرأة أو فتاة أنساقت وراء مشاعرها معهم أن يعلموا أن الله لهم بالمرصاد و أنه سبحانه و تعالى يمهل و لا يهمل و أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال "عفوا تعف نسائكم"
فليحذروا غضب الله و ليعوا جيدا أن نهش أعراض الغير ......حرام ......حرام ..........حرام و سيرده الله عليهم يوما ما.
بلغ أخى الطيب : ممدوح تحياتى و شكرى العميق على هذا الموضوع الرائع و عفوا على الإطالة و فى انتظار المزيد من ملائكتك الطيبين الذين يتناقشون فيفيدوننا خير الإفادة .......أفادهم الله.........جوزيت الجنة.